ـــ زيد الحلي ( زيد عبيد عبود الحلي ) صحفي عراقي ، ولج عالم الصحافة ، وهو محمول على 17 عاما ، وهو اول وآخر صحفي عراقي وعربي يحصل على عضوية في نقابة الصحفيين بعمر دون 18 عاما بشهادة مكتوبة بخط يد نقيب الصحفيين العراقيين الأسبق فيصل حسون ..
ـــ مارس الصحافة منذ العام 1965 في صحف : العرب / الحرية / الثورة وغيرها ..
ــ أدار تحرير الملحق الاسبوعي لجريدة “الثورة ” البغدادية للأعوام 1980 / 1985 ورأس تحرير مجلة “وعي العمال ” للأعوام 1985 / 1988 في اعقاب رؤساء تحرير لهم ثقلهم الصحفي المعروف هم : طارق عزيز ، وناصيف عواد ، وعبد الخالق السامرائي ، وسعد قاسم حمودي ، وعزيز السيد جاسم .
ـــ بعد 2003 رأس تحرير صحيفة ” بغداد “
ـــ اصدر مجلة ( دنيا ) وهي اول مجلة عراقية توزع عربيا .
ــ راسل صحيفة الاهرام المصرية وجريدة الوطن الكويتية.
ـــ يحمل الهوية رقم ( 1 ) في السجل الرسمي للمراسلين المعتمدين .
ـــ غطى مؤتمر قمة عدم الانحياز في كوبا في سبعينيات القرن المنصرم والقمة العربية في الاردن عام 1980
— عمل في الاذاعة منذ العام ١٩٦٦ لغاية ١٩٧٤ مسؤولا عن النشرة الاخبارية الصباحية واعداد برنامج ( شريط الصحافة ) اليومي الذي حول المادة المنشورة في الصحف من الجماد الى مادة متحركة ذات حيوية عند المتلقي .
ـــ انتخب في عدة دورات في مجلس نقابة الصحفيين العراقيين منذ عام 1986 ولغاية 1993 حيث ابعده عدي صدام حسين بقرار تجميد تعسفي عن المجلس / عضو اتحاد الصحفيين العرب / عضو المنظمة الدولية للصحفيين .
ــــ حاصل على ثلاثة دبلومات في الصحافة من اتحاد الصحفيين العرب عام 1972 وكلية التضامن في بودابست في هنكاريا عام 1986 ومعهد ( يوليوس فوجم ) في براغ عام 1990
ـــ يواصل كتاباته الصحفية والأدبية في الصحف العراقية والعربية ، شعاره الدائم : ازرع زهرة على شاطئ الحياة كي يشم عطرها كل جيل آت الى الدنيا .
ــ اصدر سيرته الحياتية والمهنية في كتاب بعنوان ( خمسون عاما في الصحافة ) وقد نفدت طبعتيه الاولى والثانية ، و صدر له كتاب ( السنين إن حكت ) وقد حظي باهتمام واسع في الوسط الاعلامي والثقافي المحلي والعربي ، وكتاب ( في الصحافة والثقافة والفنون والحياة ) تنوعت فيه آراء الكاتب ، واصدر كتاب ضم بعض اعمدته المنشورة بعنوان ( فم مفتوح .. فم مغلق ) كما صدر له كتاب بعنوان ( اعترافات ) وآخر بعنوان ( شكرا ) وجميع كتبه يؤكد فيها انه لم يجد أجمل في الحياة من انـسان ، يـقرؤه دون حـروف …و يفهمه دون كـلام …ويحـبه دون مـقابل !